المشاركات
• WELDING TECHNOLOGY
............................................
تقنية اللحام علم ومهنة ضمن المهن الصناعية بسوق العمل , تُعبر عن انتاج وصلات ملحومة بطرق جيدة ومختلفة من خلال عمليات ( الصهر , الضغط , المونة ) , حسب المعايير المهنية والمواصفات الفنية والتشغيلية الموصي بها ، وبأفضل الاساليب والإمكانات المتاحة.في الآونة الأخيرة ظهرت شهادات مهنية صادرة عن جهات متعددة مختلفة تدعم احترافية العمل وترتقي بمستوى الأداء من خلال الجوانب المعرفية والمهارية والسلوكية لتحقيق أعلى انتاجية للموظف ، وهذه الشهادات المهنية وإن تعددت وتنوعت مصادرها أصبحت متطلب أساسي لشغل العديد من الوظائف سواء الإدارية أو الفنية في الصناعات والقطاعات المختلفة، وزاد اهتمام مؤسسات قطاع الأعمال على وجه الخصوص بهذه الشهادات وشجعت موظفيها للحصول عليها نظراً لإيمانهم بالقيمة العالية التي ستعود على المؤسسة من هذا التدريب.
تحقيق أعلى انتاجية للموظف ، وهذه الشهادات المهنية وإن تعددت وتنوعت مصادرها أصبحت متطلب أساسي لشغل العديد من الوظائف سواء الإدارية أو الفنية في الصناعات والقطاعات المختلفة، وزاد اهتمام مؤسسات قطاع الأعمال على وجه الخصوص بهذه الشهادات وشجعت موظفيها للحصول عليها نظراً لإيمانهم بالقيمة العالية التي ستعود على المؤسسة من هذا التدريب.
وبالمقارنة بين الشهادات الأكاديمية والشهادات المهنية نجد أن الدرجات العملية تركز على الجانب العلمي النظري وبالتالي زيادة المعرفة، بينما الشهادات المهنية تركز على الجانب العملي التطبيقي وتُحدث تغييراً في المعارف والمهارات والسلوك وبالتالي فإن القيمة الوظيفية للشهادات المهنية أعلى وأكثر من القيمة الوظيفية للدرجة العلمية , من هنا كانت أهمية الاندماج والدراسة المهنية لسوق العمل لمواكبة المتغيرات والمستجدات.
• ...................................... نقل وإعداد / بدرالدين أحمد
وبالمقارنة بين الشهادات الأكاديمية والشهادات المهنية نجد أن الدرجات العملية تركز على الجانب العلمي النظري وبالتالي زيادة المعرفة، بينما الشهادات المهنية تركز على الجانب العملي التطبيقي وتُحدث تغييراً في المعارف والمهارات والسلوك وبالتالي فإن القيمة الوظيفية للشهادات المهنية أعلى وأكثر من القيمة الوظيفية للدرجة العلمية , من هنا كانت أهمية الاندماج والدراسة المهنية لسوق العمل لمواكبة المتغيرات والمستجدات.
• ...................................... نقل وإعداد / بدرالدين أحمد
0 التعليقات:
إرسال تعليق